اخبار

[img][/img]




24/12/2009 - 01:45
غوارديولا "يوافق مبدئياً" على تسويق ملف قطر لاستضافة مونديال 2022
كرة القدم - كأس العالم 2010


مدرب برشلونة يبدي ثقته بقدرة قطر على استضافة البطولة ويمتدح الأرجنتيني ميسي


EPA
أخبار ذات صلة :
شاهد قرعة كأس العالم 2010
زيدان: الجزائر ستبلغ الدور الثاني
الدوحة - أشاد مدرب برشلونة بطل الدوري الإسباني وأوروبا والعالم في كرة القدم خوسيب غوارديولا الأربعاء في الدوحة بالمهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، وأبدى موافقة مبدئية على أن يكون أحد سفراء ملف ترشيح قطر لاستضافة نهائيات كأس العالم 2022.


واعتبر الدولي الإسباني السابق أن قطر قادرة على استضافة مونديال 2022 كما باقي الدول الأخرى المرشحة، حيث قال مؤتمر صحفي عقد بعد تكريمه من قبل النادي الأهلي القطري الذي دافع عن ألوانه موسمين كلاعب "من خلال اقترابي من القطريين في الفترة التي قضيتها في الدوحة أعرف أنهم إذا أرادوا أن يفعلوا شيئاً، فهم قادرون على فعله، وإذا صمموا على استضافة المونديال فاعتقد بأنهم قادرون على ذلك، وأتمنى أن تستضيف قطر هذا الحدث الكبير".


من جانبه، أعلن الشيخ احمد بن حمد بن علي آل ثاني رئيس النادي الأهلي أن غوارديولا "اظهر موافقه مبدئية" للانضمام إلى سفراء ملف قطر لاستضافة كأس العالم 2022.


وقال إن لجنة الملف قد تخاطب غوارديولا بهذا الشان وقد يكون سفيراً جديداً للملف خلال الفترة القادمة إلى جانب الأرجنتيني غابرييل باتيستوتا والهولندي رونالد دي بوير اللذين لعب مع العربي والريان، والسعودي سامي الجابر.


وفي سياق آخر، قال غوارديولا عن نجمه الأرجنتيني "ميسي لاعب كبير وموهوب وأي نادٍ يتمنى أن يلعب له، وأداء أي فريق بوجوده يكون مختلفاً تماماً، فهو المحرك الأساسي له ويساعده على تحقيق الأفضل".


ورأى غوارديولا الذي قاد فرقه إلى 6 ألقاب في عام واحد أنه "كلما حقق برشلونة لقباً كبيراً، كلما أصبحت مسؤولية مدربه صعبة لإحراز المزيد من الألقاب، خاصة أن الأندية تلعب أمامه بقوة وتحاول إيقاف انتصاراته، لذلك اعتقد أن من الصعب تكرار هذه الانجازات من جديد".


كما رفض المدرب الإسباني الكشف عن أي مفاوضات مع النادي الكاتالوني لتمديد عقده معه، مؤكداً أنه "ليس علم على أي مفاوضات مع البرازيلي روبينيو مهاجم مانشستر سيتي الإنكليزي والمسؤولون في برشلونة وحدهم يستطيعون الحديث عنها".


وقاد غوارديولا برشلونة في الموسم الأول من الإشراف عليه إلى الفوز بالدوري والكأس والكأس السوبر في إسبانيا، ودوري أبطال أوروبا والكأس السوبر الأوروبية وأخيراً بطولة العالم للأندية في أبو ظبي.







[i]

[img][/img]




23/12/2009 - 00:48
دل بوسكي يفتح أبواب العالمية أمام بدرو
كرة القدم - كأس العالم 2010


مدرب المنتخب الإسباني لا يستبعد استدعاء مهاجم برشلونة إلى نهائيات كأس العالم 2010


EPA
أخبار ذات صلة :
برشلونة بطلاً لأندية العالم
برشلونة يهزم أتلانتي ويواجه استوديانتس
مدريد - أعلن مدرب المنتخب الإسباني لكرة القدم فيسنتي دل بوسكي الثلاثاء أنه قد يستدعي مهاجم برشلونة الواعد بدرو رودريغيز إلى التشكيلة التي ستشارك في نهائيات كأس العالم في جنوب إفريقيا الصيف المقبل.


وقال دل بوسكي في معرض رده على سؤال لصحيفة "ماركا" حول إمكانية استدعاء بدرو نجم المباراة النهائية في بطولة العالم للأندية في أبو ظبي: "بالتأكيد، إنه يقدم الشيء الكثير لبرشلونة بفضل مؤهلاته الرائعة".


وكان بدرو الملقب بـ "بدريتو" أنقذ برشلونة من الخسارة في المباراة النهائية لبطولة العالم للأندية بإدراكه التعادل 1-1 من ضربة رأسية (89)، قبل أن يحسم الفريق الكاتالوني اللقب في صالحه 2-1 بعد التمديد.


وبات بدرو أول لاعب في التاريخ يسجل 6 أهداف في 6 مسابقات مختلفة في موسم واحد، حيث وقع الصيف الماضي عقداً مع برشلونة حتى عام 2014، وهو سجل حتى الآن 7 أهداف هذا الموسم اثنان منها في مسابقة دوري أبطال أوروبا.


وأوضح دل بوسكي أنه لم يتخذ القرار النهائي حتى الآن، مشيراً إلى أن بدرو يتنافس على مركز في الهجوم بين خيسوس نافاس وبابلو وكابل وماتا وبويان.


من جهة أخرى، ألمح دل بوسكي إلى أنه لن يستدعي نجم ريال مدريد راءول غونزاليز إلى صفوف المنتخب الغائب عنه منذ عام 2006.

[img][img]https://i.servimg.com/u/f19/14/69/
91/35/56691210.jpg[img][/img]




23:27
تعادل تاريخي لكاظمة مع برشلونة
كرة القدم


النادي الكويتي يحتفل بطريقة لن ينساها في ذكرى مرور 45 عاماً على تأسيسه بتسجيل هدف في مرمى بطل إسبانيا والعالم


Eurosport
أخبار ذات صلة :
برشلونة بطلاً لأندية العالم
ميسي ابرز المرشحين لجائزة الفيفا لأفضل لاعب كرة في العالم


‎ الكويت- احتفل نادي كاظمة الكويتي بمناسبة مرور 45 عاماً على تأسيسه بطريقة لن ينساها لاعبو النادي وجمهوره عندما تعادل مع بطل إسباينا برشلونة بهدف لهدف في المباراة التي جمعتهما على استاد الصداقة والسلام في الكويت.

وسجل بويان كركيتش هدف برشلونة (80)، وعبدالله الظفيري (90+1) هدف كاظمة.

وتعتبر استضافة كاظمة لبرشلونة الذي يزور الكويت لأول مرة في تاريخه، امتدادا لما كان يحدث في السنوات الماضية في إطار استمرار استقدام المنتخبات والأندية العالمية إلى الكويت.

وكان أبرز هذه اللقاءات خوض القادسية مباراة مع سانتوس البرازيلي عندما كان يضم في صفوفه "الجوهرة السوداء" بيليه عام 1973 وانتهت بالتعادل 1-1، فيما لعب هامبورغ الألماني أمام منتخب نجوم الخليج عام 80 وتعادلا 5-5، واستضاف نادي السالمية منتخب البرتغال في افتتاح استاد "ثامر" وتعادل معه 1-1 عام 2007، كما خاض ميلان الايطالي مباراة ودية مع المنتخب الكويتي وخسرها صفر-1 عام 2000، وتعد زيارة منتخب البرازيل بطل العالم 5 مرات بدعوة من نادي الكويت (4-صفر) في تشرين الأول/اكتوبر 2006 الأبرز لفريق أو ناد عالمي إلى الكويت.

وتأتي زيارة برشلونة إلى الكويت بعد أن أحرز كأس العالم للأندية للمرة الأولى في تاريخه، وهو اللقب الوحيد الذي كانت تفتقده خزائنه، بعد فوزه على استوديانتيس الأرجنتيني 2-1 في الوقت الإضافي في المباراة النهائية التي انتهت السبت في ابوظبي.

وخاض برشلونة المباراة في غياب الأرجنتيني ليونيل ميسي الفائز بالكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم في استفتاء مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية وتشافي هرنانديز واندرياس انييستا الذين توجهوا إلى زيوريخ لأنهم ضمن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2009 التي يقدمها الاتحاد الدولي (فيفا).

وفضل مدرب برشلونة جوسيب غوارديولا إراحة ابرز نجومه الفرنسي تييري هنري وكارلوس بويول والبرازيلي داني الفيش والمالي سيدو كيتا وجيرارد بيكيه وبدرو رودريغيز والفرنسي اريك ابيدال والحارس فيكتور فالديز في الشوط الأول، وأشرك مجموعة من اللاعبين الاحتياطيين في مقدمتهم المكسيكي رافائيل ماركيز والأرجنتيني غابرييل ميليتو والبرازيلي ماكسويل اندرادي وبويان كركيتش والفنزويلي جيفرين سواريز، فجاء الأداء مملا وباهتا وغابت اللمحات الرائعة التي يتميز بها برشلونة.

وكانت الفرصة الأولى لبرشلونة من كرة لجيفرين ارتطمت بالقائم الأيسر للحارس حسين كنكوني (15)، ثم كرة عرضية من الجهة اليمنى من فاسكيز الى داخل المنطقة سددها بويان قرب القائم الايسر مهدرا فرصة سهلة لافتتاح التسجيل (34)، فيما كانت المحاولة الاولى لكاظمة بتسديدة من البرازيلي ساندرو فوق المرمى (44).

وفي الشوط الثاني، أشرك مدرب كاظمة الروماني ايلي بلاتشي فريقا جديدا ضم ثلاثي الأهلي المصري أحمد حسن وأحمد فتحي ووائل جمعة ومهاجم القادسية الكويتي بدر المطوع، فيما دفع غوارديولا بالعاجي يايا توريه بدلا من جيفرين فتحسن الأداء قليلا.

وكانت محاولة لكاظمة لطرق باب المرمى اثر كرة عرضية من الجهة اليمنى تطاول لها يوسف ناصر برأسه وحولها قرب القائم الأيسر مستغلا خروجا خاطئا للحارس خوسي بينتو (57)، ورد برشلونة بتسديدة قوية من توريه صدها الحارس البديل احمد الفضلي (61)، ثم التقط الفضلي الكرة من امام خط المرمى بعد رأسية من ماركيز (72).

وجاء هدف برشلونة بعد تمريرة من توريه إلى بويان فاخترق منطقة الجزاء وأرسل الكرة من فوق الحارس الفضلي استقرت في الزاوية اليمنى الأرضية (80).

وكاد كاظمة يدرك التعادل عندما انفرد محمد الداود بالمرمى وسدد الكرة برعونة فانحرفت عن القائم (88).

وقال عبدالله الظفيري كلمته عندما قام بمجهود فردي رائع وانطلق بالكرة وتخطى ثلاثة لاعبين ودخل منطقة الجزاء وأرسلها بيسراه بحرفنة إلى الزاوية اليسرى البعيدة مسجلا هدفا تاريخيا في مرمى برشلونة ومدركا التعادل لكاظمة في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع.

[img][/img]



14:21
ميسي يفك عقدة الأرجنتين بحصوله على الكرة الذهبية
كرة القدم


الساحر الأرجنتيني يحقق حلم بلاده الذي لم يحققه الأسطورة دييغو مارادونا


Eurosport
أخبار ذات صلة :
ميسي يتفوق على رونالدو ويفوز بالكرة الذهبية
ميسي ابرز المرشحين لجائزة الفيفا لأفضل لاعب كرة
نيقوسيا- أحرز دييغو مارادونا كأس العالم 1986، وقدم أداء آخاذا لم يتكرر حتى يومنا هذا من نجم لوحده على الإطلاق في أهم المسابقات الكروية ورغم ذلك لم يحرز ألقابا فردية كبيرة في ذلك الوقت إلا لقب الأفضل قي قارته أميركا الجنوبية عامي 79 و80 أي قبل أن يحقق انجازه الفردي الخارق بكثير.

ومنذ ذلك التاريخ والأرجنتين التي تعتبر من اكبر منابع الكرة في العالم تنتظر نجومها الكبار أن يصعدوا لأعلى منصات التتويج بعد أن حال نظام مسابقة فرانس فوتبول للفوز بالكرة الذهبية آنذاك والقاضي بقصرها على نجوم القارة الأوروبية فقط دون حمل مارادونا للكرة الذهبية، رغم انه من المفارقات الغريبة أيضا أن مارادونا لم يتوج بلقب الأفضل في قارته في سنة الفوز بكأس العالم لأنه كان يلعب في نابولي بينما ذهب اللقب للاورغوياني الزامندي.

ورغم تبدل الزمن وتغير المعايير وزيادة الاستفتاءات في الثورة التكنولوجية، فانطلقت مسابقة الاتحاد الدولي (فيفا) عام 91 والتي باتت تشغل نجوم العالم ليحجزوا مكانهم فيها، كما تم توسيع رقعة المنافسة للفوز بالكرة الذهبية لتتجاوز الحدود القارية إلى الحدود العالمية التامة اعتبارا من عام 95.

لكن انتظار الشعب الأرجنتيني لواحد من نجومه ليكون الأفضل طال أكثر من اللزوم، وزاد من ضيقهم أن نجوم الجارة اللدودة البرازيل تناوبوا في إحراز الألقاب تباعا من رونالدو إلى ريفالدو ثم رونالدينيو وأخيرا كاكا، وكل هذا والأرجنتين بلا تتويج كبير لدرجة ذهب البعض إلى الاتهام بأن الأمر مقصود وخاصة عندما فاز الاسم الأرجنتيني الأبرز غابرييل باتيستوتا في التسعينيات بالمركز الثالث عام 1999، كما زاد من غيظهم أن بلدا مغمورا في عالم كرة القدم هي ليبيريا احتكرت الألقاب عام 95 عبر أسطورتها جورج ويا ونجوم الأرجنتين يكتفون بالمنافسة ولو من بعيد..

وبدا وكأن شعب التانغو المتيم بكرة القدم لينسى ربما جملة من المآسي السياسية والاقتصادية لا يزال يعيش تفاصيلها حتى يومنا هذا، ركز اهتماماته في السنوات الأخيرة على الاستفتاء القاري لأحسن لاعبي أميركا الجنوبية وخاصة مع إبداعات النجوم منذ مطلع القرن الحالي حينما فازوا باللقب خمس مرات منها ثلاثية للمهاجم كارلوس تيفيز فباتوا يتفوقون على جيرانهم البرازيليين بفارق مرة واحدة.

لكن حماس هذا الشعب توقد من جديد مع موهبة الجيل الصاعد والفتى المعجزة ليونيل ميسي الذي انهي صيام أجيال متعاقبة غابت عن إحراز الألقاب الكبيرة لبلد التانغو إذا ما استثنينا فوز دي ستيفانو أسطورة الخمسينات مرتين ولكن تحت اسم اسبانيا.…

فبعد أن كان منافسا شديدا في العامين المنصرمين فحل ثانيا وراء كاكا ومن ثم كريستيانو رونالدو، تفوق عليهما تماما وباكتساح لم يحصل من قبل في استفتاءات 2009 مستمدا نجاحاته الكبيرة مع فريقه برشلونة الاسباني الذي لم يترك في العام الذي يستعد لطي أوراقه الأخيرة لقبا يعتب عليه فبات أول فريق على وجه المعمورة يحرز ستة ألقاب في موسم واحد بمساهمة استثنائية من ميسي، فكان لا بد له وان يحظى بالإجماع على انه الأفضل هذه المرة ويصبح أول أرجنتيني يتوج رسميا بكل الاستفتاءات الكبيرة من الكرة الذهبية إلى جائزة فيفا مرورا برابطة اللاعبين المحترفين ومجلة وورلد سوكر ، بل ويقدم وداعا سعيدا لسنة كانت مليئة بالإخفاقات لكرة التانغو.

ورغم أن ميسي حقق ما لم يحققه أسطورته الحقيقية ومثله الأعلى مارادونا ، لكن هذا الأخير كان من أكثر من فرحوا لميسي متجاهلا بعض الاتهامات الفارغة لمن قالوا إن ميسي مهتم بكاتالونيته أكثر من أرجنتينيته معتبرا أن ميسي يبقى الأمل الأول لديه ليرفع الكأس كلاعب بعد أن حملها كقائد لعله بذلك يكرر ما فعله القيصر الألماني.